الى صاحب القميص اللأحمر
ذو البشرة البيضاء
نظراتك الثاقبة ترهبني
ووميض عينيك يذوبني
تخجلني ....تعذبني ....في صمت
صرت فريستك
اصتدتني من اول وهلة برصاص مقلتيك
سجنتني في قفصك
وخلتني فررت..
...لكن...لا..لم استطع
سلبتني قلبي بقبضة يديك
سلبتني فكري برمش عينيك
ماذا فعلت ؟
لألقى هذا المصير ؟ماذا ؟
تمالكت نفسي برهة
وسرح ذهني لحظات
في كل شخص و مكان
أجد طيفك بجانبي
حتى في أحلامي ...ترافقني
في كل كلمة أقولها اقصدك انت
تقع عيني عليك فتخاطب عقلي قائلا
تعال معي تأخده بعيدا
وتصير جثتي بلا روح
من أين لك هذا السحر ؟ اين ؟
أنت الامير الذي تربع عرش قلبي
مع صولجان الرقة في صوتك
وعذوبة النسيم في ابتسامتك
جئت استشير قلبي
فوجدته ارتضاك قبلي
وتفكيري فما انصب الا اليك
أما عيني فما تبحث الا عنك
ماذا أفعل ؟
وجوارحي لا تعترف بغيرك
ظننت السعادة تغمرني وما هي الا قشرة لفاكهة
لبها أحزان و اهات
تكفيني كلمات عينيك
حتى أبحر في محيط الاحلام السرمدي
أنت قوتي ...أنت ضعفي...
أنت يأسي...واملي..
أنت حياتي ...وربما كل حياتي
...مهلا... لدي أمل
في قصة كاتبها الزمان
في طفل يرى النور بين أحضان الايام
في برعمة صغيرة تحت أشعة الدهر
في قطرة فرحة من سحابة السعادة
ريح هوجاء أنت تقلع جذور عواطفي
رياح هادئة أنت تداعب نسيم الروح
لا اقوى على فراقك مهما صمدت وعندت
ومهما بعدت....
فأنت اقرب الي من قبل
لو علمت العشق هكذا ما
غرفت من بحره أبدا
فكيف لم أسال الغارقين لاطلب الرشد
ذو البشرة البيضاء
نظراتك الثاقبة ترهبني
ووميض عينيك يذوبني
تخجلني ....تعذبني ....في صمت
صرت فريستك
اصتدتني من اول وهلة برصاص مقلتيك
سجنتني في قفصك
وخلتني فررت..
...لكن...لا..لم استطع
سلبتني قلبي بقبضة يديك
سلبتني فكري برمش عينيك
ماذا فعلت ؟
لألقى هذا المصير ؟ماذا ؟
تمالكت نفسي برهة
وسرح ذهني لحظات
في كل شخص و مكان
أجد طيفك بجانبي
حتى في أحلامي ...ترافقني
في كل كلمة أقولها اقصدك انت
تقع عيني عليك فتخاطب عقلي قائلا
تعال معي تأخده بعيدا
وتصير جثتي بلا روح
من أين لك هذا السحر ؟ اين ؟
أنت الامير الذي تربع عرش قلبي
مع صولجان الرقة في صوتك
وعذوبة النسيم في ابتسامتك
جئت استشير قلبي
فوجدته ارتضاك قبلي
وتفكيري فما انصب الا اليك
أما عيني فما تبحث الا عنك
ماذا أفعل ؟
وجوارحي لا تعترف بغيرك
ظننت السعادة تغمرني وما هي الا قشرة لفاكهة
لبها أحزان و اهات
تكفيني كلمات عينيك
حتى أبحر في محيط الاحلام السرمدي
أنت قوتي ...أنت ضعفي...
أنت يأسي...واملي..
أنت حياتي ...وربما كل حياتي
...مهلا... لدي أمل
في قصة كاتبها الزمان
في طفل يرى النور بين أحضان الايام
في برعمة صغيرة تحت أشعة الدهر
في قطرة فرحة من سحابة السعادة
ريح هوجاء أنت تقلع جذور عواطفي
رياح هادئة أنت تداعب نسيم الروح
لا اقوى على فراقك مهما صمدت وعندت
ومهما بعدت....
فأنت اقرب الي من قبل
لو علمت العشق هكذا ما
غرفت من بحره أبدا
فكيف لم أسال الغارقين لاطلب الرشد